• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • العالم
  • الطاقة المتجددة
هذه هي مشكلة المخترعين والمبتكرين في السودان.

هذه هي مشكلة المخترعين والمبتكرين في السودان.

يناير 8, 2020
السعودية تعزز حضورها في إفريقيا: استثمارات في الطاقة والبنية التحتية

السعودية تعزز حضورها في إفريقيا: استثمارات في الطاقة والبنية التحتية

أكتوبر 21, 2025
“بيست فريندز”…حين يصبح الترفيه وسيلة لتمكين أطفال متلازمة داون

“بيست فريندز”…حين يصبح الترفيه وسيلة لتمكين أطفال متلازمة داون

أكتوبر 21, 2025
“مغرب الصحافة” يُشعل نقاشات الإعلام السوداني بالقاهرة

“مغرب الصحافة” يُشعل نقاشات الإعلام السوداني بالقاهرة

أكتوبر 21, 2025
مريم نعوم في الجونة 2025: حين تتحوّل الأناقة إلى بيان فني

مريم نعوم في الجونة 2025: حين تتحوّل الأناقة إلى بيان فني

أكتوبر 20, 2025
رؤوف مسعد… رحيل “الراوي المتمرد”

رؤوف مسعد… رحيل “الراوي المتمرد”

أكتوبر 20, 2025
رابطة القانونيين السودانيين بالرياض تختتم أسبوع أكتوبر الوردي

رابطة القانونيين السودانيين بالرياض تختتم أسبوع أكتوبر الوردي

أكتوبر 20, 2025
السعودية ترسم ملامح اقتصاد المعرفة من قاعات الجامعات

السعودية ترسم ملامح اقتصاد المعرفة من قاعات الجامعات

أكتوبر 20, 2025
اتحاد الغرف السعودية شريكٌ مجتمعيٌ للمهرجان السعودي للإبداع “أثر”

اتحاد الغرف السعودية شريكٌ مجتمعيٌ للمهرجان السعودي للإبداع “أثر”

أكتوبر 19, 2025
رحيل سيدة أوروبا التي بنت جسور السلام بالتعليم

رحيل سيدة أوروبا التي بنت جسور السلام بالتعليم

أكتوبر 19, 2025
رواندا تتحول إلى مركز إقليمي لصناعة اللقاحات

رواندا تتحول إلى مركز إقليمي لصناعة اللقاحات

أكتوبر 19, 2025
دماء على نهر السين”… الجزائر تحيي ذكرى مجزرة باريس”

دماء على نهر السين”… الجزائر تحيي ذكرى مجزرة باريس”

أكتوبر 20, 2025
شبح الجوع يقترب”… إثيوبيا على أعتاب كارثة إنسانية

شبح الجوع يقترب”… إثيوبيا على أعتاب كارثة إنسانية

أكتوبر 18, 2025
AfroShongir
  • أخبار
    • فعاليات
    • تقارير
    • فنون
  • رواد الأعمال
    • شركات ناشئة
    • مسؤولية اجتماعية
    • قضايا
  • مخترعين ومبتكرين
  • قادة
  • أسواق
  • زيارة خاصة
  • الطاقة المتجددة
    • البيئة
  • العالم
  • فيديوهات |
  • English
AfroShongir
No Result
View All Result
Home مخترعين ومبتكرين

هذه هي مشكلة المخترعين والمبتكرين في السودان.

يناير 8, 2020
in مخترعين ومبتكرين
1
هذه هي مشكلة المخترعين والمبتكرين في السودان.
1.3k
SHARES
1.5k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 

الخرطوم: عواطف إدريس

تلعب البحوث العلمية دوراً محورياً في تطوير الصناعات والمنتجات المختلفة وتسهم بشكل مباشر في تطوير الاقتصاد والنهوض بالبلدان المختلفة. وبالرغم من وجود هيئات وإدارات للبحوث العلمية في السودان، إلا أن مساهماتها لا تزال ضعيفة ودون الطموحات للباحثين و رواد الأعمال والقطاعات الصناعية والزراعية، فيما لم تدفع الدولة بسياسات وخطط واضحة للاستفادة من هيئات البحوث المختلفة وتطوير البحوث العلمية للعلماء والمختصين. وفي إفادات لموقع (آفرو شنقر)، تناول الباحث و مؤسس و مدير مركز الغرين الهندسية، د. عمر عبد الرازق، والذي تخرج من قسم الهندسة الإلكترونية بجامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا، متخصصاً في هندسة الاتصالات، عدداً من المعوقات التي تواجه الباحثين، كما أكد أهمية البحوث في تطوير الصناعات والتكنولوجيا في السودان..

 

حدثنا عن  مركز الغرين الهندسية والغرض من إنشائه والخدمات التي يقدمها للسوق المحلي والمهتمين؟

تأسست الغرين الهندسية والتي تعني الطمي (وهي المقابل الفصيح للفظة “القرير” بالعامية السودانية)، في سبتمبر 2016م، كمصمم ومُطور ومُصنع للحلول التقنية المبتكرة والمنخفضة التكلفة في مجالات المنصات الإلكترونية للتطوير والتدريب والأجهزة المعملية والعلمية للمشاركة بفعالية في تطور تقنية المعلومات والاتصالات والصناعات الكهروالكتروميكانيكية بالسودان. تقدم الغرين الهندسية خدمات تصميم وتطوير وتصنيع المنصات الإلكترونية للتطوير والتدريب والأجهزة العلمية والمعملية منخفضة التكلفة، وتصميم وتنفيذ اللوحات الإلكترونية المطبوعة PCB مفردة و ثنائية الجانب، والتنمية البشرية عبر الفترات التدريبية التطبيقية في مجالات الاتصالات، والتصميم الإلكتروني، والأنظمة المدمجة وغيرها، بالإضافة لتقديم الاستشارات الفنية في المجالات ذات الصلة.

ماهي أهم الأعمال والمشروعات التي تولت الغرين الهندسية تنفيذها ومدى تقبل السوق لها كصناعات محلية؟

في إطار رؤية و رسالة الغرين الهندسية فقد تولت تنفيذ عدة مشروعات، أهمها تصميم وانتاج لوحة التحكم في مكيفات الهواء التبخيري و لوحة تطوير المتحكمات الدقيقة نوع AVR (بدء) والعديد من لوحات المنصات الإلكترونية، هذا بالإضافة لتقديم خدمات طباعة اللوحات الإلكترونية للعديد من المؤسسات الصناعية والبحثية ورواد الأعمال والمخترعين والهواة.

أما عن تقبل السوق لها، فالسوق السوداني فيه متسع لجميع الأفكار لتنوع العملاء خصوصاً المنتجات المرتبطة بالتقنية مع وجوب الجودة والسعر المناسب للمنتج الوطني وهذا ماتقوم به الغرين الهندسية.

حدثنا عن أهمية البحوث في تنمية وتطوير الصناعات والمشروعات الصغيرة في السودان؟

يصنف السودان كإحدى دول العالم الثالث، والتي يجب أن تعتمد في اقتصادها الصناعي والزراعي على الصناعات التحويلية والتصنيع الأولي للمواد الخام الصناعية والزراعية (النباتية والحيوانية) لإحداث قيمة مضافة لها بغرض التصدير و الاكتفاء الذاتي عبر صناعات أو مشروعات صغيرة أو متوسطة لتحقيق النمو الاقتصادي المنشود. إلا أن استمرارية تلك الصناعات أو المشروعات وتطورها مرتبط بعملية البحث العلمي التطبيقي المستمر في مختلف مكونات المشروع الفنية التقنية أو البشرية الإدارية أو التسويقية.

في رأيك ماهي المشكلات التي تواجه الباحثين والمخترعين و التي تعوق من تطوير أعمالهم ومشروعاتهم؟

أهم مشكلة تواجه الباحثين أو المخترعين وتحد من نشاطهم هو عدم وجود إستراتيجية بحثية شاملة تحدد أولويات البحث العلمي ومجالاته بما يخدم حاجات الأمة السودانية الصحية والتعليمية والصناعية والاجتماعية والاقتصادية والعدلية وغيرها بما يحقق رفاهيتها. حيث نجد أن البحث العلمي يبدو كالغريب وأغلب من يتعاطونه يعيشون غربة الانفصال عن حاجات المجتمع الذي ما زال لم يكمل إيمانه بدورهم، مما دفع بعض الباحثين والمخترعين لتوجيه جهودهم لخدمة قضايا مجتمعات أخرى تقوم بتحفيز جهودهم مادياً و معنوياً، والأكثرية استسلمت لضغط الواقع فأصبحوا موظفين يسعون وراء لقمة العيش. هذا لاينفي وجود قلة قليلة مازالت قابضة على جذوة البحث العلمي المستمدة من الأمل الموعود. ثم تأتي مشكلات بنيوية البحث العلمي وهيكليته داخل المؤسسات البحثية أو المؤسسات التي تضم وحدات بحثية في كيفية إدارة البحث العلمي خصوصاً التطبيقي منه منذ تحديد المشكلة البحثية وحتى تطبيق مخرجاته.

من وجهة نظرك كيف يمكن الدفع بالاقتصاد وتحقيق نهضة اقتصادية اعتمادًا على الصناعات والمشروعات الصغيرة وريادة الأعمال؟

مايمر به الاقتصاد السوداني حالياً من تأزم يُقرأ من خلال ارتفاع معدل التضخم وإنخفاض سعر الصرف للعملة الوطنية في مقابل العملات الأجنبية مترافقاً مع إضعاف المؤسسات الصناعية التحويلية أو التجميعية وسيطرة قطاع الخدمات على الاقتصاد دون المؤسسات الصناعية والزراعية كنتيجة للتطبيق المشوة للاقتصاد الحر، نجد أنه لاسبيل سوى توجيه الموارد نحو الصناعات التحويلية الصناعية والزراعية (النباتية و الحيوانية) والتجميعية عبر المؤسسات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال والمعضدة بالتعليم الفني والأكاديمي المستند على البحث العلمي التطبيقي وفق رؤية مبنية على حاجات المجتمع في تحديد الأولويات عبر مشروعات محددة لها خطة تنفيذية مفصلة توالي التنفيذ بالتقييم والتقويم من خلال مؤشرات كمية واضحة لضمان المخرجات لإحداث التحول من الإقتصاد الرأسمالي التقليدي لاقتصاد المعرفة.

ما هو الدور  المنوط بالدولة القيام به لتشجيع الباحثين والمبتكرين ورواد الأعمال لتحقيق النهضة الاقتصادية؟

أهم أدوار الدولة هو الإيمان بدور البحث العلمي والابتكار وريادة الأعمال في تحقيق النهضة ليست الاقتصادية بشقيها الصناعي والزراعي فقط بل الاجتماعية والسياسية والمعرفية، وتضمين هذا الإيمان في الإستراتيجيات و الأهداف نزولاً للمشروعات والسياسات التي تضطلع بها للإفادة من مخرجاته.

الحياة البحثية تستوجب شحذ القدرات العلمية والفنية للمواكبة والتطور فكان للدراسات العليا بكل من ماليزيا وتايلند محل وللعديد من الدورات التدريبية القصيرة والمتوسطة مكان، شأنها شأن النشر العلمي والتدريب التطبيقي..

ما هي أهمية مراكز البحوث المتخصصة و معوقات العمل بها؟

مراكز البحوث المتخصصة هي منارات التغيير وراسمة لخطواته وخططه، إلا أن هناك العديد من المعوقات تحول دون تسنم هذا الدور، منها: الإيمان بدور هذه المراكز في وضع الإستراتجيات والسياسات وموجهات الخطط التنفيذية من قبل متخذ القرار، كذلك هناك معوقات في إجرائية وإدارة البحث العلمي خصوصاً التطبيقي ومرد ذلك لحداثة التجربة البحثية في السودان والتي بدأت في النصف الثاني من القرن الفائت حيث أن مخرجات التعليم العالي ومن قبله الثانوية العليا كانت تركز على التزود بالخبرات العملية التنفيذية دون البحثية لمقابلة مطلوبات التوظيف في الدولة لإدارة دولابها. أيضا من المعوقات التي تقعد بالبحث العلمي وحواضنه ضعف التمويل المالي والدعم اللوجستي لتأخره في سلم أولويات بنود الإنفاق رغم التحسن المضطرد في هذا الجانب مؤخراً، فجهود وزارة العلوم والتقانة سابقاً ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي حالياً والوزارات التي تتبع لها المراكز المتخصصة لاتخطئه عين خصوصا في مجال التدريب، ولكن لأن حاجة البحث العلمي متزايدة للتمويل فمازالت الطريق طويلة.

Views / مشاهدات 2٬899
Previous Post

جهاز منزلي لفحوصات مرضى الكُلى تعرف عليه، وماذا قال مخترعه للحكومة؟

Next Post

“Visit Sudan ” … السياحة المستدامة لتنمية المجتمعات المحلية

Comments 1

  1. يعقوب علي الريح says:
    5 سنوات ago

    المقال جدير بالقراءة خاصة للقطاعات التي ترتبط أعمالها بالمتحكمات والتصميم الإلكتروني وكذا المخترعين الشباب والدوله كداعم او للشركات التي تبحث عن فرص لتقليل تكاليف إنتاجها….ولأن ظروف السودان الاقتصاد وكذا عزوف القطاع الخاص من الدخول في استثمارات جميعها تقف حاجز صد أمام المبتكرين الناشئين …
    الدكتور الباشمهندس عمر من الباحثين القلائل الذين شهدت لهم المعارض السودانية بالعمل المخلص الابتكارات والحلول المتكاملة في دعم القطاع الصناعي في السودان…
    اتمني له التوفيق والسداد ومزيدا من النجاحات….

    رد

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • Who we are
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Copyright© 2023 AfroShongir

No Result
View All Result
  • أخبار
    • فعاليات
    • تقارير
    • فنون
  • رواد الأعمال
    • شركات ناشئة
    • مسؤولية اجتماعية
    • قضايا
  • مخترعين ومبتكرين
  • قادة
  • أسواق
  • زيارة خاصة
  • الطاقة المتجددة
    • البيئة
  • العالم
  • فيديوهات |
  • English

Copyright© 2023 AfroShongir