• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • العالم
  • الطاقة المتجددة
“الثوب الذي هز السودان”…جدل واسع حول الأناقة بأرقام فلكية

“الثوب الذي هز السودان”…جدل واسع حول الأناقة بأرقام فلكية

أكتوبر 22, 2025
ملكة القطن… حين تعيد السينما السودانية نسج خيوط ابداعها 

ملكة القطن… حين تعيد السينما السودانية نسج خيوط ابداعها 

ديسمبر 4, 2025
حمد كمال… صوتٌ يقرأ الملعب قبل أن تُحرّك الكرة أقدامها

حمد كمال… صوتٌ يقرأ الملعب قبل أن تُحرّك الكرة أقدامها

ديسمبر 4, 2025
فيصل محمد صالح… تتويجٌ لمسيرةٍ من شموخ الكلمة واستقامة المهنة

فيصل محمد صالح… تتويجٌ لمسيرةٍ من شموخ الكلمة واستقامة المهنة

نوفمبر 15, 2025
“النفّاج”… منصة سودانية تربط الأسواق وتفتح نوافذ جديدة نحو الخليج

“النفّاج”… منصة سودانية تربط الأسواق وتفتح نوافذ جديدة نحو الخليج

نوفمبر 15, 2025
“تراثيات المغرب” تحيي ذاكرة الأصالة

“تراثيات المغرب” تحيي ذاكرة الأصالة

نوفمبر 5, 2025
“موفيطا”… قصيدة بصرية عن الإنسان حين يفقد كرامته

“موفيطا”… قصيدة بصرية عن الإنسان حين يفقد كرامته

نوفمبر 1, 2025
“تطوان السينمائية”…حين يلتقي البحر الأبيض بموج الإبداع

“تطوان السينمائية”…حين يلتقي البحر الأبيض بموج الإبداع

نوفمبر 1, 2025
“من اللّوجستيات إلى البطاقات الرقمية”… كيف تقود «Mamboo» التحوّل الرقمي في أنغولا؟

“من اللّوجستيات إلى البطاقات الرقمية”… كيف تقود «Mamboo» التحوّل الرقمي في أنغولا؟

أكتوبر 27, 2025
تونس بين ضخ الفوسفات وثورة الشارع… قابس تُواجه السلطة!!

تونس بين ضخ الفوسفات وثورة الشارع… قابس تُواجه السلطة!!

أكتوبر 27, 2025
“ظل الفكرة”… رحلة شاذلي عبد الله  من التجربة إلى الأثر

“ظل الفكرة”… رحلة شاذلي عبد الله من التجربة إلى الأثر

أكتوبر 27, 2025
رئيس الوزراء الكوبي يلتقي ممثلي القطاع الخاص السعودي باتحاد الغرف السعودية

رئيس الوزراء الكوبي يلتقي ممثلي القطاع الخاص السعودي باتحاد الغرف السعودية

أكتوبر 26, 2025
“بروماتيك»…حينما تمتزج أنغام الخير بنكهة العطاء

“بروماتيك»…حينما تمتزج أنغام الخير بنكهة العطاء

أكتوبر 26, 2025
AfroShongir
  • أخبار
    • فعاليات
    • تقارير
    • فنون
  • رواد الأعمال
    • شركات ناشئة
    • مسؤولية اجتماعية
    • قضايا
  • مخترعين ومبتكرين
  • قادة
  • أسواق
  • زيارة خاصة
  • الطاقة المتجددة
    • البيئة
  • العالم
  • فيديوهات |
AfroShongir
No Result
View All Result
Home قضايا

“الثوب الذي هز السودان”…جدل واسع حول الأناقة بأرقام فلكية

أكتوبر 22, 2025
in قضايا
0
“الثوب الذي هز السودان”…جدل واسع حول الأناقة بأرقام فلكية

Oplus_131072

520
SHARES
1.5k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الرياض: محمد فتحي

في خطوة أثارت جدلاً واسعاً في أوساط عشّاق الموضة ووسائل التواصل الاجتماعي، قدمت المصممة السودانية زينب النور قطعة فريدة لا نظير لها: ثوب مرصع بـ 90 فصّاً من الألماس، بلغت قيمته نحو 500 ألف دولار أمريكي (ما يوازي مليارًا ونصف جنيه سوداني أو نحو 23 مليون جنيه مصري بحسب بعض التقارير).

هذا “الثوب الخرافي” – كما وصفه البعض – عُرض في فعالية من البازارات أو المهرجانات، وظهرت زينب النور بجواره، ما أثار حالة واسعة من النقاش بين مؤيّد يعجب بالجرأة والتجديد، ومنتقد يرى فيه إسرافاً مبالغاً فيه في زمن تعاني فيه الكثير من الدول، ولا سيما السودان، من أزمات اقتصادية ومعيشية.

من هي زينب النور؟

زينب النور تُعد من أبرز مصممات الأزياء السودانيات المعاصرات، وقد أسّست علامتها الخاصة “ميس إليقانت” التي تهدف إلى دمج التراث السوداني مع الأناقة العالمية في تصاميمٍ تجمع الأصالة بالحداثة، وفي حوار صحفي، تحدثت زينب عن المشوار الذي خاضته، قائلة إن تصميماتها تستلهم من جذورها وثقافتها، وأنها تولي عناية خاصة في اختيار الخامات والتطريزات الدقيقة لتبرز الهوية السودانية ضمن عالم الموضة.

كما نظمت عدة نسخ من مهرجان ميس إليقانت في السودان، وعملت مع مصممات وخبيرات تجميل محليات وعربيات، وسعت لتوسيع حضورها خارج الحدود، مع تعاونات وشراكات، لا سيما في عروض الأزياء والترويج الإعلامي، و سبق لها أيضًا أن صمّمت ثوبًا سودانيًا فاخراً يحتوي على نصف كيلو من الذهب بالتعاون مع مجوهرات “أوبرا هاوس”، وهو ثوب يُعتبر من الأغلى في السودان، وعلى الرغم من التحديات في قطاع الموضة داخل السودان في ظل الحرب، فإن زينب تُصّر على أن يكون ابتكارها مصدر فخر للوطن، لا مجرد تفاخر مالي، على حد قولها.

تفاصيل الثوب المثير للجدل:

الثوب المرصّع ضمّ 90 فصّاً من الألماس، بحسب تصريحات المصادر الصحفية، يُقال إن قيمته تبلغ نحو 500 ألف دولار أمريكي، يُروّج كونه “أغلى ثوب سوداني في العالم”، وأن الهدف وراء طرحه يتجاوز العرض الجمالي إلى الرّغبة في دخول موسوعة غينيس أو تحقيق “رقم قياسي”، وأكدت زينب أن الفكرة استُلهمت من تصميمات مماثلة، ووضعت يدها في تنفيذ تفاصيل دقيقة تشمل تركيب الألماس في الفساتين وقِصّات متقنة.

ردود الفعل: ما بين الإعجاب والنقد اللاذع:

من بين مؤيدي زينب، من رأى في الثوب جرأة فنية استثنائية، تُظهر قدر المصممة على ابتكار ما لم تفعلها الكثيرات، وجسّدت مفهوماً راقياً للأزياء الراقية، حيث تُعد القطع الفخمة تُعد أداة تسويقية فعالة تعزز العلامة، وتوجه الأنظار نحو السودان كمصدر موضة واعدة، فهو ليس موجهاً للجمهور العادي، بل للمهتمين بالمقتنيات الفاخرة والعروض العالمية، ويُقاس على غرار ما تقدمه دور الأزياء الكبرى التي تبيع فساتين بمئات الآلاف من الدولارات في صالات عرض راقية.

المنتقدون: إسراف وتباين مع الواقع

على الجانب الآخر، لاقت هذه الخطوة موجة من النقد، خصوصًا من أولئك الذين يرون أن مثل هذه القطع ليست سوى ترفٍ مفرط في بلد يعاني قطاعات عدة من أزمات اقتصادية، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وضعف القدرة الشرائية العامة، في ظل رحى الحرب الطاحنة، كما جاءت كثير من التعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي تحمل تساؤلات حول مدى الملاءمة بين الطموح الإبداعي والمسؤولية الاجتماعية في ظل الأوضاع التي تمر بها البلاد.

بعض النقاد تساءلوا: “هل طُرحت هذه القطعة للبيع الأصلي؟ وإذا لم تفعل، فما الهدف الحقيقي منها؟ هل هي إعلان دعائي، أم محاولة للافتتان الإعلامي؟” كما نُوقشت فكرة أن الاهتمام بمثل هذه التصاميم قد يُلهي عن أولويات تصميمية تفيد شرائح أوسع.

وفي السياق تقول الناشطة الاجتماعية الدكتورة نضال حسن حسين:” بين نعم للحرب ولا للحرب تتشكل مواقف تبدو مواقف فكرية من حيث طبيعية قراءة المشهد أو الصورة مع استمرار الحرب تتشكل مصالح ذات طبيعية اقتصادية وشبكات أموال وتبدأ طبقة جديدة من تجار الحرب الصغار والكبار من مجموعة عندها مصلحة في بيع وشراء الإغاثة إلى المجموعة المستفيدة من تغييرات السياسات تعمل على هندسة المسرح السياسي الحالي وضع شروط القبول في المسرح الجديد. إلى مجموعات التى علاقة بمال وتمويل الحقيقي للحرب حتما في طبقة جديدة بدأت في نمو والان تعلن عن نفسها عبر ازياء نسائية تمثل في توب بمبلغ خرافي دا . هو ما مجرد توب أو عرض أزياء هى طبقة جديدة تعلن عن نفسها تعلن عن مصالحها الاقتصادية هذا الإعلان يتم عبر استغلال أجساد النساء لعرض الحرب عبر أجساد النساء”.

الموازنة بين الفن والرؤى التجارية:

شريحة أخرى من المعلقين على هذا الخبر كانوا من المختصين بالمجال، الذين كانت لهم نظرة مغايرة حيث يرون أن ظهور مثل هذه القطعة قد يحفّز مزيدًا من الاهتمام بالموضة السودانية، وجذب استثمارات من داخل وخارج البلاد لدعم الصناعة المحلية، إن كُتب لهذه القطعة أن تدخل موسوعة أو تُستضاف في معارض عالمية، فذلك يمنح المصممة فرصة تعزيز نظرتها الفنية في قطاع الأزياء، وفتح شراكات جديدة لها بالقطاع يمكن أن تستفيد منها في فتح خطوط إنتاج أقل تكلفة تحمل توقيعها، لتلبية شرائح أكبر، مع ترك القطع الفاخرة كجزء من هوية العلامة.

خلاصة التقرير:

إن قصة زينب النور والثوب المرصّع بالألماس ليست مجرد خبر فني ثانوي، بل انعكاس لصراع بين الطموح والإبداع من جهة، والتوقعات المجتمعية من جهة أخرى. في عالم الموضة، تصنع الرؤى وتُترك النقاشات، لكن الأهم أن تثمر تلك القطعة الفاخرة عن تفاعل إيجابي للعلامة السودانية، ليس فقِط بين المتخصصين، بل في عقول الناس وقيمهم، ما يضع أمام المصممة تحدي كيفية الموازنة بين الابتكار مع الحس الاجتماعي، فلا يكفي أن تكون التصاميم لوحات فنية فقط، بل أيضًا أن تلامس نبض الناس في أوقات الحاجة، حتى لا يتحول من رمزية ثقافية إلى استفزاز طبقي.

Views / مشاهدات 298
Tags: #السودان#المصممة زينب النور#عالم الموضة
Previous Post

السعودية تعزز حضورها في إفريقيا: استثمارات في الطاقة والبنية التحتية

Next Post

“السماء ليست بعيدة”… هكذا حلّقت رانيا جعفر بطموحها فوق حدود التقاليد!!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • Who we are
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Copyright© 2023 AfroShongir

No Result
View All Result
  • أخبار
    • فعاليات
    • تقارير
    • فنون
  • رواد الأعمال
    • شركات ناشئة
    • مسؤولية اجتماعية
    • قضايا
  • مخترعين ومبتكرين
  • قادة
  • أسواق
  • زيارة خاصة
  • الطاقة المتجددة
    • البيئة
  • العالم
  • فيديوهات |

Copyright© 2023 AfroShongir