• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • العالم
  • الطاقة المتجددة
“أدب الجريمة”… حينما يُلهم الفن المٌشرّع!!

“أدب الجريمة”… حينما يُلهم الفن المٌشرّع!!

أكتوبر 7, 2025
حِمّيد…الحلم لا يموت

حِمّيد…الحلم لا يموت

أكتوبر 7, 2025
القحوم…قصة موسيقار يتحدى مأساة وطنه بنغمات الحب والسلام

القحوم…قصة موسيقار يتحدى مأساة وطنه بنغمات الحب والسلام

أكتوبر 7, 2025
ساديو ماني… العودة إلى الجذور حضوراً وعطاءاً

ساديو ماني… العودة إلى الجذور حضوراً وعطاءاً

أكتوبر 7, 2025
كوكوغوف…قصة سباق جامح للريادة!!

كوكوغوف…قصة سباق جامح للريادة!!

أكتوبر 7, 2025
أدب الثورة على طريقة الفنان النوبي كبوش

أدب الثورة على طريقة الفنان النوبي كبوش

أكتوبر 7, 2025
دورة تدريبية لكيفية صناعة ميزة تنافسية للمشاريع الريادية

دورة تدريبية لكيفية صناعة ميزة تنافسية للمشاريع الريادية

سبتمبر 22, 2025
“نفير”…قصة عام من الأثر والريادة

“نفير”…قصة عام من الأثر والريادة

سبتمبر 17, 2025
صواردة … قصة قرية سودانية تنجب مبدعين!!

صواردة … قصة قرية سودانية تنجب مبدعين!!

مايو 21, 2024
نمو التهديدات السيبرانية.. واستراتيجيات تواصل جديدة لهزيمتها

نمو التهديدات السيبرانية.. واستراتيجيات تواصل جديدة لهزيمتها

مارس 6, 2024
تحالف اقتصادي سعودي مصري لمواجه التحديات العالمية

تحالف اقتصادي سعودي مصري لمواجه التحديات العالمية

مارس 6, 2024
شراكة جزائرية-كورية لمراقبة نوعية الهواء

شراكة جزائرية-كورية لمراقبة نوعية الهواء

فبراير 29, 2024
الملتقى الاقتصادي السعودي المغربي .. شراكات تجارية وحزمة مبادرات

الملتقى الاقتصادي السعودي المغربي .. شراكات تجارية وحزمة مبادرات

فبراير 29, 2024
AfroShongir
  • أخبار
    • فعاليات
    • تقارير
    • فنون
  • رواد الأعمال
    • شركات ناشئة
    • مسؤولية اجتماعية
    • قضايا
  • مخترعين ومبتكرين
  • قادة
  • أسواق
  • زيارة خاصة
  • الطاقة المتجددة
    • البيئة
  • العالم
  • فيديوهات |
AfroShongir
No Result
View All Result
Home أخبار فنون

“أدب الجريمة”… حينما يُلهم الفن المٌشرّع!!

أكتوبر 7, 2025
in فنون
0
“أدب الجريمة”… حينما يُلهم الفن المٌشرّع!!
494
SHARES
1.4k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

المسؤولية الاجتماعية في التغيير:

لا يغفل القارئ بأن الجريمة ظاهرة قديمة قٌدم الانسان ذاته، تتكرر وتتطور بتطور الانسان، محدثة آثار اجتماعية وأخلاقية واقتصادية، تهز النفوس وتثيرها، وعندها تطغى مشاعر الحقد والتشفي، ولا يخلو الحال من أن يتصل أديب بالجريمة على نحو ما، فينفعل بها ويتطور انفعاله في أدبه، ليٌترجم الى منتوج ابداعي موغل في الجمال، وأداة استنارة تأخذ على عاتقها المسؤولية الاجتماعية في التغيير، ليسري كما العافية في أوصال الحراك الاجتماعي، وهذا ما تحدثنا به أعمال سينمائية عربية رائدة، وروايات مؤثرة، صٌنفت في خانة أدب الجريمة مثل (جعلوني مجرماً، دعاء الكروان، عفوا أيها القانون، الفيل الأزرق وأخريات).

عندما نتحدث عن أدب الجريمة في الحراك الإبداعي العربي، وما يمكن أن يحدثه عمل فني أخذ على عاتقه التغيير الاجتماعي، وبث روح الاستنارة، من طوفان يحاصر صاحب القرار السياسي، يطل فيلم (جعلوني مجرماً) في مقدمة الأعمال الفنية، والذي عٌرض أول مرة في العام 1954، من بطولة الفنان القدير فريد شوقي وهدى سلطان، وهو مأخوذ عن قصة واقعية، يحكي قصة الطفل سلطان الذي يفقد والديه في سن مبكرة ويتركه عمه فلا يتكفل به، فيطر الى الانخراط في احدى العصابات، حيث ينتهي به الأمر الى السجن.

بعد أن يقضي الصغير مدة العقوبة في السجن، يخرج عازماً على اكتساب قوته، لكن تلاحقه دائما السابقة الأولى، فلا يستطيع الاستقرار في العمل مدة طويلة، وقد أثار هذا الفيلم عند عرضه أول مرة في الثامن من أكتوبر 1954م، ضجة اجتماعية كبيرة، الأمر الذي استدعى تدخل الحكومة في تعديل قوانين السجون، حيث تم الغاء السابقة الأولى، ليتثنى للشخص أن يبدأ حياة جديدة دون أن تلاحقه وصمات هذه السابقة طيلة أيامه وتقف عائقاً بينه وعودته للالتحام بمجتمعه مرة أخرى.

الفيلم الذي يأتي بعد ذلك (كلمة شرف)، لعب فيه “وحش الشاشة العربية” أيضاً دور بارز بكاريزمته المعهودة، ليضعنا العمل الفني أمام مأساة أخرى لشخص قادته الأقدار أن يدخل السجن دون ذنب منه، وأثناء سجنه اقتضت الظروف أن يخرج لزيارة أهله، ويلقي الفيلم كما هو واضح الضوء على قوانين السجون أيضاً، ويوجه رسالة الى المشرّع بضرورة تعديل قوانين السجون، بحيث تكفل للسجين الحق في زيارة أسرته متى ما اقتضت بعض الاعتبارات الإنسانية.

وفي ظل تفشي جرائم الشرف في المجتمع العربي، ليشكل حضور بارز ومحرض لميلاد العديد من الروايات التي تلقي الضوء عليها، كان من ضمن روادها عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين، استقبلت الساحة الإبداعية حينها روايته (دعاء الكروان) في العام 1934م، وتم انتاجها سينمائياً يحمل ذات الاسم، من بطولة الفنانة الكبيرة نجلاء فتحي والفنان محمود عبد العزيز، كما تم ترجمة العمل لعدة لغات أجنبية، كاللغتين الإنجليزية والفرنسية.

ورغم أن الرواية والفيلم ضمت (3) جرائم شرف، كانت (2) منها من نصيب المرأة، والأخرى من نصيب الرجل، إلا أن الحبكة الدرامية فيها تسلط الضوء على التمييز في الحكم القضائي بين الجنسين، فيسقط العمل الفني هذه القضية ببراعة مدهشة على مجريات أحداثه، فبينما تحصل المرأة حكم بالإدانة بلغ 15 عاماً، نال الرجل شهر واحد فقط في نفس الجريمة، وهكذا يلقي الفيلم الضوء المفارقة التي تتضمنها المادة (237) من قانون العقوبات.

يأتي بعد ذلك فيلم (الفيل الأزرق)، المأخوذ من رواية بنفس الاسم، الذي لعب فيه الممثل الشامل كريم عبد العزيز دور البطولة، مناصفة مع الفنان خالد الصاوي والمبدعة نيلي كريم، يأخذنا فيها أحمد مراد في روايته الثالثة إلى كواليس عالم غريب قضى عامين في دراسة تفاصيله، عبر أحد شخصياته د. يحيى، في رحلة استكشافية مثيرة للنفس البشرية، وجدلية الخير والشر.

كيفية صناعة ميزة تنافسية:

لا شك أن كل هذه الأعمال الفنية تتقاسم البراعة التي يعقد القارئ والمشاهد عندها حاجب الدهشة، وإن اختلفت الأبعاد الإبداعية والتي تفرض سؤلاً ملحاً عن كواليس الكتابة وطقوسها عند كل مبدع منهم، والرهان عليها في صناعة ميزة تنافسية للذات المبدعة والآخر، يبينها لنا “صاحب رواية الفيل الأزرق” الكاتب والسيناريست المصري أحمد مراد في كتابه «القتل للمبتدئين» الصادر عن دار «الشروق» في القاهرة، خلاصة تجاربه في تأليف روايات الجريمة وأفلام التشويق.

ويقول المؤلف الذي حقق شهرة واسعة في هذا التخصص عبر سبع روايات وأربعة أفلام إنه لم يفكر في تأليف هذا الكتاب حتى خاض تجربة ملهمة في تدريس وتدريب هذا الفن على مدار السنوات الماضية، حين شاهد في ورش العمل «هواة يمتلكون بذور قصص شيقة ويرغبون في أن يصبحوا محترفين، وروائيين يريدون أن يصبحوا كتاب سيناريو محترفين، وكتاب سيناريو يرغبون في صقل موهبتهم»، كما رأى أشخاصاً لا يعرفون سبب انضمامهم إلى ورشة الكتابة، هذا بخلاف الذين ينتظمون في الكتابة بعد نصيحة من طبيبهم النفسي حول تأثيرها على تحسن المزاج.

ويذكر أن جميعهم تقريباً يحملون نفس التساؤلات والتخبطات التي يمكن أن تعيق أي شخص لديه موهبة جامحة: هل أنا موهوب أم لا، ما مواصفات الكاتب الحقيقي، كيف أتخلص من الانسداد الإبداعي المعروف بـ «قفلة الكتابة»؟ من أين يمكنني أن أبدأ الكتابة، كيف يمكنني تطوير موهبتي؟ ما مواصفات العمل الجيد، وهل الكتابة حرفة أم موهبة؟ ويقول الكاتب إن مثل هذه التساؤلات وغيرها، تم طرحها ومناقشتها مراراً وتكراراً مع كل ورشة عمل ويأتي الكتاب ليقدم خلاصات ونصائح مهمة في هذه السياق.

ويرى مراد أن «الفضول هو ما يميزك ككاتب إذا زهدت فيه نتيجة لتقدم سن الطفل الذي يعيش بداخلك فسترى الحياة عادية رمادية فاترة، والأخطر أنك ستعتبر كل ما تراه عيناك فعلاً طفولياً لا يستحق الانتباه. ومن ثم، حافظ على الطفل الشغوف الشقي الذي يعيش بداخلك فهو من يكتب وهو من يملك الفضول الذي يحتاجه المتلقي ليشعر بروعة التجربة التي يخوضها من خلالك فليس هناك أكثر مللاً من مرشد سياحي أو مقدم عرض للسيرك فقد الشغف والاستمتاع بما يقدمه نتيجة تقدم سنه الداخلي.

ويشير مراد إلى نقطة مهمة وهي أنه لا ينبغي للمقبل على احتراف الكتابة الإبداعية أن يتوقع أنه سيكون من السهل تحقيق الهدف، حيث سيتعين عليه التضحية بالعديد من الأشياء للالتزام بالوقت المحدد وإكمال ما يكتبه. دون المواعيد النهائية التي يحددها لنفسه، لن تصبح الكتابة أبداً إحدى أولوياته.

ويخاطب المؤلف الكاتب المبتدئ قائلاً: «صفحتك الأولى قد تكون واحدة من أكثر المراحل إثارة بالنسبة لك، المرحلة التي تكون فيها على وشك وضع قصة تشغلك وتطاردك على الورق سواء كنت ستكتب رواية أم سيناريو. مهما كان ما ستكتبه حاول الاستمتاع به، حاول أن تحبه بل يجب أن تحبه حتى يحبه القارئ والمشاهد، أحب الشخصيات التي تقوم بصنعها، الشريرة منها قبل الطيبة.

وعن طقوس الكتابة يبين مراد قائلا: “إن الكتابة قرينة الوحدة على نحو ما، فإن تكون كاتباً، فإن ذلك يعطي الانطباع بالعزلة التامة قبل أي شيء حتى تنشر أعمالك أو تصور فيلماً وتبدأ في تلقي نقد وتقدير المشاهدين والقراء. أثناء رحلة الكتابة تكون بمفردك في معظم الأوقات. لذا يرى المبدع أحمد مراد ضرورة مكافأة الذات والاحتفال بالإنجازات وإن كانت صغيرة، الشيء الذي يحفز المبدع لإنتاج عمل فني مغاير يحمل بصمات ميزة تنافسية للذات والآخر”.

Views / مشاهدات 22
Tags: #أدب الجريمة
Previous Post

أدب الثورة على طريقة الفنان النوبي كبوش

Next Post

كوكوغوف…قصة سباق جامح للريادة!!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • Who we are
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Copyright© 2023 AfroShongir

No Result
View All Result
  • أخبار
    • فعاليات
    • تقارير
    • فنون
  • رواد الأعمال
    • شركات ناشئة
    • مسؤولية اجتماعية
    • قضايا
  • مخترعين ومبتكرين
  • قادة
  • أسواق
  • زيارة خاصة
  • الطاقة المتجددة
    • البيئة
  • العالم
  • فيديوهات |

Copyright© 2023 AfroShongir