• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • العالم
  • الطاقة المتجددة
أدب الثورة على طريقة الفنان النوبي كبوش

أدب الثورة على طريقة الفنان النوبي كبوش

أكتوبر 7, 2025
حِمّيد…الحلم لا يموت

حِمّيد…الحلم لا يموت

أكتوبر 7, 2025
القحوم…قصة موسيقار يتحدى مأساة وطنه بنغمات الحب والسلام

القحوم…قصة موسيقار يتحدى مأساة وطنه بنغمات الحب والسلام

أكتوبر 7, 2025
ساديو ماني… العودة إلى الجذور حضوراً وعطاءاً

ساديو ماني… العودة إلى الجذور حضوراً وعطاءاً

أكتوبر 7, 2025
كوكوغوف…قصة سباق جامح للريادة!!

كوكوغوف…قصة سباق جامح للريادة!!

أكتوبر 7, 2025
“أدب الجريمة”… حينما يُلهم الفن المٌشرّع!!

“أدب الجريمة”… حينما يُلهم الفن المٌشرّع!!

أكتوبر 7, 2025
دورة تدريبية لكيفية صناعة ميزة تنافسية للمشاريع الريادية

دورة تدريبية لكيفية صناعة ميزة تنافسية للمشاريع الريادية

سبتمبر 22, 2025
“نفير”…قصة عام من الأثر والريادة

“نفير”…قصة عام من الأثر والريادة

سبتمبر 17, 2025
صواردة … قصة قرية سودانية تنجب مبدعين!!

صواردة … قصة قرية سودانية تنجب مبدعين!!

مايو 21, 2024
نمو التهديدات السيبرانية.. واستراتيجيات تواصل جديدة لهزيمتها

نمو التهديدات السيبرانية.. واستراتيجيات تواصل جديدة لهزيمتها

مارس 6, 2024
تحالف اقتصادي سعودي مصري لمواجه التحديات العالمية

تحالف اقتصادي سعودي مصري لمواجه التحديات العالمية

مارس 6, 2024
شراكة جزائرية-كورية لمراقبة نوعية الهواء

شراكة جزائرية-كورية لمراقبة نوعية الهواء

فبراير 29, 2024
الملتقى الاقتصادي السعودي المغربي .. شراكات تجارية وحزمة مبادرات

الملتقى الاقتصادي السعودي المغربي .. شراكات تجارية وحزمة مبادرات

فبراير 29, 2024
AfroShongir
  • أخبار
    • فعاليات
    • تقارير
    • فنون
  • رواد الأعمال
    • شركات ناشئة
    • مسؤولية اجتماعية
    • قضايا
  • مخترعين ومبتكرين
  • قادة
  • أسواق
  • زيارة خاصة
  • الطاقة المتجددة
    • البيئة
  • العالم
  • فيديوهات |
AfroShongir
No Result
View All Result
Home أخبار فنون

أدب الثورة على طريقة الفنان النوبي كبوش

أكتوبر 7, 2025
in فنون
0
أدب الثورة على طريقة الفنان النوبي كبوش
494
SHARES
1.4k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

وقناصة البوليس تحصد أربعة من أبنائها في (كدِنتكار) وقُراها تغلي كالمرجل في وجه ارهاصات إقامة سد كجبار، بعث الفنان النوبي محمد إبراهيم كبوش بهذه الرسالة للأمة النوبية من مدينة جدة السعودية في العام 2007م، ، يتنبأ فيها بدولة العدالة، فهو الذي عرفه الجميع هنالك صاحب موقف مدني وإنساني حازم، متشبث بخيوطِ الحلم، حلم وطن يسع الجميع، هذا الحلم العنيد ، الذي لم يمل كبوش بعد في مطاردته و إن عمل لأجله ردحاً من الزمان، يبني لنا صروحًا من أمل، من موسيقى طازجة، من كلمات لا تخون ذاكرة الأجيال، بل تحقنهم بمصل المقاومة وإكسير القوة، رافعة ضدّ التّفاهة، وطريق قويم للحق والخير والجمال في مسيرة فنية تنويرية نضالية جسورة.

يشكّل كبوش حضور آخاذ وآسر في خارطة الغناء النوبي، لأنه عمل بجد في أن يفتح بصيرة الروح، معززاً الارتباط المقدس بالأرض، بحياكة سحر الطبيعة في سكونها وجمالها على امتداد تلك القرى التي تراصت بعناية على شاطئ النيل الخالد، لأشعار وأغان ملهمة، بلغة ألُوفة كالناي والنبق وقناديل الذرة و(قهوة الدغش)، وقف عبرها مدافعاً جسوراً لفجر الكادحين، يتتبع خطاهم الحالمة، بخاطر مسكون بالحب، (راكز يصول..لا أنّ ولا حنى للجباه) مُصِراً أن يضيء عتمة الأيام.

مسيرة فنية بدأت في العام 1978 بسوح مدرسة صواردة المتوسطة، حينها كان (ملك الأغنية النوبية) تلميذا بجانب رفيق دربه الفنان عباس عثمان، لتنضج سعيه الجامح نحو الريادة على نار هادئة بمدرسة عبري الثانوية بالتنافسية الفنية المحتدمة في (ليالي السمر) آنذاك بين عدد من نجوم اليوم، وتتجلى المسيرة عميقاً بجزالة اللغة، وتحتضن مع الأيام عشرات الأغاني الخالدة، غنى فيها كبوش لأمة نوبية مثقلة بجراحات كثيرة ورثتها بعمر الدولة السودانية، من تهجير قسري في شمال وجنوب الوادي، وارهاصات إقامة المزيد من السدود لإفراغ منطقتها من أي وجود انساني في شمال السودان.

ولاهتمامه البالغ بالمحافظة على اللغة والتراث، يطيل انتظار جماهير الفنان محمد إبراهيم كبوش لميلاد أغانيه، لتأتي بعدها محتشدة بكم هائل من البلاغة التي اشتهر بها وسط أقرانه من المبدعين، لتكون (فنتِن أيننقا إيق سكا قوجن ماجقا من مِدي وونوبة، إلّي وو كُدود إلّى، شورتِن كُدّي، وو ألين أشري، إرِ كِمي نلوسلي) زاداً لنا نُبدد بها وحشة الغربة، فأغانيه تيه أسمى عند حافة الروح، معبقة بعطر الجروف وأنين السواقي، تسير بنا نغمة نغمة في فصول العمر، وتداعب الحنين للنوبة، ونحن نردد (ووكبوش كيري)، لتمَنحنا الأغنية تاريخ ميلاد جديد، وتقطع لنا تذكرة ذهاب (درجة أولى) لوطن الجمال، حينها نتمرد على رتابة الليالي في المنافي والرحول، لتكسو  كل الحكاوِي سمر الليل، رغم بؤس الحرب، وننصب فخاخاً مُحكمة للحظات فرحٍ شاردات، لإيماننا القاطع بأن الحياة أنثى تعشق من يغازلها متناسياً زلّاتها.

إذاً هي مسيرة كعذوبة النيل، وطعم(العجوة)، موغل في الورافة من عمق التاريخ، ونقوش على (خاصرة الجمال)، لمبدع لطالما أرّقه غياب(النور) في وطن القصيد، ليقف طويلا بجلباب مقصّب للنُبل، ناثراً الاستنارة بأدب ثوري رصين، لم يهادن رغم ضراوة الظلم والظلام، ليصنع لنا تجربة فنية بعظيم القيم الإنسانية والجمالية الراسخة، خُلقت لتحيا وتنال صك المحبة على امتداد الأجيال.

Views / مشاهدات 36
Tags: #النوبة
Previous Post

دورة تدريبية لكيفية صناعة ميزة تنافسية للمشاريع الريادية

Next Post

“أدب الجريمة”… حينما يُلهم الفن المٌشرّع!!

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • Who we are
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Copyright© 2023 AfroShongir

No Result
View All Result
  • أخبار
    • فعاليات
    • تقارير
    • فنون
  • رواد الأعمال
    • شركات ناشئة
    • مسؤولية اجتماعية
    • قضايا
  • مخترعين ومبتكرين
  • قادة
  • أسواق
  • زيارة خاصة
  • الطاقة المتجددة
    • البيئة
  • العالم
  • فيديوهات |

Copyright© 2023 AfroShongir